السلام عليكم ورحمه الله
أسعد الله أوقاتكم,,,ليلا أو نهار
يروي العالم القديم,,,بديع الزمان الهمذاني
على لسان عيسى بن هشام _وهو بطل مقاماته البغداديه_قصة رجل من بغداد أحتال على قروي ليدفع ثمن ماأكلا ه من طعام في السوق بالحيله,,,, وفي نهاية القصه ينشد,, المحتال هذين البيتين
أعمل لرزقك كل أله........تقعدن بكل حاله
وانهض بكل عضيمه,,,,,,,فالمرء يعجز لا محاله
البيتان صالحه للتطبيق في مواقف عديده لايشترط فيها دعوه للاحتيال فقط
سنوات مرت على ماسبق مئات السنوات
واليوم ..ماذا؟؟؟أحتيال في مجالات عديده’’سياسيه,,, ا جتماعية,,,,,أخلاقية,,,,وحتى دينية
فالكثير يقعون تحت تاثير السعي لطلب الرزق ولنقل المصلحه هنا حتى أصل بكم لنقطه الموضوع الاساسية
لكثير من الناس قدرة كبيره للوصول للهدف,,,باقل جهد وأسرع وقت باالاحتيال,,,باي وسيلة اذا قادتة للغايه
كما يقال دايما
مواقف الاحتيال عديدة والساحه ملاى بنماذج..الابتزاز,,, والسرقات,, والاخلاقيات
لو...أخذنا مثال
عالم النت (التمس العذر هنا من كاتب موضوع مايستفاد من التصفح) لانني اشعر باقترابي من موضوعه
ولكني اتطرق لظاهرة الاحتيال فيه
فالكل يبحث عن متنفس له....وفي ظل هذا البحث,,,نجد الكذب والنفاق(لا اعمم القاعده عفوا,,)
هناك ملتزمون .....ولكني ارمي لشواذ القاعده,,,المحتالووون
هولاء ,,,يبحثون عن حاجاتهم الماليه,,, والعاطفيه,, الجسديه,,,,وأخرى
ومعروف أن ألاقطاب المتنافره,,,تتجاذب والمتشابهة تتنافر
فتكثر حالات الغيره,,, والحقد بين النساء المحتالات,,, وحالات تشببها,,بين المحتالون ولكن على مستوى أعلى وفقا لطبيعة الرجال
وترتبط مع هذة العلاقات,,المتعدده,,موجات من التوتر,, والاحباط والفشل
والاحتيال نجده في سوق المال,,,, وفي الوصول لمركز,,, او لمنصب سياسي,,أو لغرض اجتماعي.
فالكثير يلجا لذلك الا من رحم اللله,,تحت شعار الغايه تبرر الوسيله
وقانا الله واياكم شر الحيله,,,والخداع